أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الميثولوجيا هي السبب في أهم واخطر سرقة في تاريخ البشرية ! / نيسان سمو الهوزي - أرشيف التعليقات - العفو عزيزى - عاشق للحرية










العفو عزيزى - عاشق للحرية

- العفو عزيزى
العدد: 429595
عاشق للحرية 2012 / 11 / 6 - 11:24
التحكم: الحوار المتمدن

العفو سيد نيسان- اعلم القصد الجوهرى من بانوراما هذه الليلة-الفقرة فى نهاية مقالك تلخص الامر تماما و فى الصميم--اما عن مسالة من سبق من, فانا احيانا تلفت نظرى بعض التفاصيل لكن لا بأس اتفق معك فى الاولوية لصلب الموضوع- ننتظر المزيد من مقالاتك ففيها كل بانوراما و التانية طلقات قوية و مركزة- تحياتى لك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الميثولوجيا هي السبب في أهم واخطر سرقة في تاريخ البشرية ! / نيسان سمو الهوزي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سليمان بشير , العرب والاخرون في الاسلام المبكر , الجزء الأول / عبد الحسين سلمان عاتي
- صناع الموت تحت النار..إيران تستهدف مركز الإبادة الرقمية في ب ... / بديعة النعيمي
- برامج الهيمنة في الشرق الأوسط: من الاستعمار الكلاسيكي إلى ال ... / كامل الدلفي
- الليبراليين واليساريين المزيفين ومعاداة إيران / علاء اللامي
- ماذا تبقى من مرونة إيران السياسية / كرم نعمة
- العصر الإسرائيلي بدأ... / احمد جمعة


المزيد..... - فرنسا وألمانيا وبريطانيا تستعد لتقديم -عرض تفاوض شامل- لإيرا ...
- تحذير سعودي من استهداف المحطات النووية السلمية في إيران.. هذ ...
- أضرار في مناطق بإسرائيل جراء هجوم إيراني جديد.. ومراسل CNN ي ...
- تراجع سعر الذهب اليوم الجمعة 20-6-2025 في محال الصاغة
- نووي إسرائيل.. ماذا نعرف عن الترسانة -الغامضة- للدولة العبري ...
- اليوم العالمي للاجئين: سودانيات بين الاغتصاب والاستغلال في ل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الميثولوجيا هي السبب في أهم واخطر سرقة في تاريخ البشرية ! / نيسان سمو الهوزي - أرشيف التعليقات - العفو عزيزى - عاشق للحرية