اعتقد ان هذا هو تعليقك الثاني على مقالاتي, وفي كلا التعليقين لمستي لب الموضوع و جوهره الذي ارمي اليه, نعم الحاجة الى واحد, هذا هو العنوان الصحيح للمقالة, الا ان ظلامات الاسلام تفرض علي ان اسطر شيئا منه في عنواني, الحاجة الى واحد, هكذا قال المسيح لمرثا التي كانت مرتبكة و مضطربة بامور كثيرة, كم انت عظيم ايها الاله الحقيقي, وكم خضورك رهيبا, وكم قولك عميقا, فاسمح لي ان اسجد لك يا يسوع المسيح. اتمنى ان اجدك دوما في مقالاتي يا اختي ماما,
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسلم هو الله اصغر عبد الله اكبر- القران و الانتقاد الانتقائي / خليل الخالد
|