أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الاسلام وازدراء الاديان ....... الجزء الثالث / ابو الحق البكري - أرشيف التعليقات - صم بكم عمي - مهاجر










صم بكم عمي - مهاجر

- صم بكم عمي
العدد: 427556
مهاجر 2012 / 10 / 31 - 00:01
التحكم: الحوار المتمدن

الله بذاته لا يعرف ولا يستطيع أن يتعامل بطريقة دبلوماسية مع عباده ولا يعرف أيضاً كيف يكسب قلوب الكفار ، وهذه عينة من آياته (( ومثل الذين كفروا كمثل الذي ينعق بما لا يسمع الا دعاء ونداء صم بكم عمي فهم لا يعقلون )) البقرة ١٧١ ، فإذا الله يتكلم هكذا فماذا تتوقع من عباده .

تحياتي أستاذ أبو الحق


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاسلام وازدراء الاديان ....... الجزء الثالث / ابو الحق البكري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إلى حكومة نتنياهو وائتلاف اليمين المتطرف: عودوا إلى التاريخ ... / علي ابوحبله
- عن -النصر المطلق-: إسرائيل بين أزمة القيادة واستنزاف الواقع / علي ابوحبله
- آل سعود وثاني: حراس الإبداع أم قوادو التخلف؟ رحلة في تدمير ا ... / احمد صالح سلوم
- المحرك الكمومي: من الفيزياء النظرية إلى إعادة تشكيل البشرية / امير وائل المرعب
- أغنية -مربى الدلال- لزياد الرحباني: وعي طبقي ساخر، وإبداع مو ... / احمد صالح سلوم
- عندما يحكم العالم رجل كجنون / ليث الصندوق


المزيد..... - خرج لجلب أسماك من البحيرة ولكن ما وجده معلقًا في خيط صنارته ...
- بالصور.. ماذا حصل لمتظاهري -فلسطين أكشن- المحظورة في لندن؟
- نحن نخلق -وهمًا لأنفسنا-.. صور ساحرة ومحزنة تستكشف كيف فقد ا ...
- هل يمكن للذكاء الاصطناعي حماية ثقافة الشعوب الأصلية ولغاتها؟ ...
- جيش الاحتلال يعلن اعتقال 70 فلسطينيا في الضفة الغربية
- شهداء الجوع في غزة.. 5 وفيات بينهم طفلان نتيجة المجاعة وسوء ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الاسلام وازدراء الاديان ....... الجزء الثالث / ابو الحق البكري - أرشيف التعليقات - صم بكم عمي - مهاجر