كنا نتمنى ان تبقى يا سيدي الكريم المسألة معلقة ومرتبطة بالحيوان فقط ! ولكنها تتطورت عند بعض الشعوب من الذي وصفتها في كلمتك الرائعة الى ذبح الانسان ( المخلوق الإلهي ) بدلاً من الكبش .. اي ان الكبش لم يرقى الى المستوى الذي يرضي ويوقف ضمأ الذابحين لتقديمه الى الآله بل حل محله الانسان نفسه ..ولأن القرابين ( الانسانية ) اصبحت على غير معهود من الكمية والعدد ولهذا يحولون ان يتوقفوا في تقديمها في عيد الاضحى المبارك في سوريا مثلاً وهذا ما ذكرته في كلمتي بمناسبة عيد الاضحى ليوم غد بعنوان (مبروك إنتصار الأبراهيمي والمسلمين في عيد الاضحى ) !!.. لك كل التحية والشكر على هذا المجهود والسرد الاروع ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الله والذبائح والأضاحى-الأديان بشرية الهوى والهوية. / سامى لبيب
|