أتفق مع الكثير مما كتبته مع إضافة أنه لولا الديكتاتورية التي فرضها نظام العسكر وتوجهاتهم في فرض ثقافة تمجيد القائد والزعيم في أحلام القومية العربية أصبح الوطن وتاريخه وحضارته وعبقرية المكان ثانوي وعندما إنهزم وتحطم الصنم كانت العقول مهيأة لقبول فكرة غضب الله ولذا وجد ما يسمي بالإسلام السياسي -ليس فقط - تربة مهيأة تماما لقبول الخرافة ولن يتخلي عنها شعب مصر إلا في حال مماثلة لنكسة يونيو سيان إجتماعية أو عسكرية أو إقتصادية عندئذ يسترجع الوعي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
متلازمة الدين والسلطة / أحمد عفيفى
|