عاشت ايدك يا ابو علي على هذه المقالة اللطيفة والمشوقة وأسعدني ان أسرتك بهذا التماسك الخلقي والثقافي الكبير والحقيقة انتقلت عدوى خدمة الأم وبناتها لرب الأسرة وأولادهما من الذكور الى العوائل الشرقية غير المسلمة ايضا وهم يطبقونها ولا يعرفون مصدرها الديني ولكن في الآخر والحق يقال يبقى الحب في العادات الشرقية عميق جدا بين الأخوات وأخوانهم بعد زواج البنات او زواج أخوانهم وأنا شخصيا احب شقيقاتي اكثر مما احب اخوتي لأن عاطفتهم ونظافة قلوبهم تشد من الأواصرالأخوية أكثر ، تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المساواة على الطريقة التقليدية / جهاد علاونه
|