هذهِ الحالة المؤلمة , لمُربي الأجيال أستاذنا د. علي الساعدي وما تعرض لهُ من هضمٍ لحقوقهِ , هي حالة شائعة للاسف في بلدنا البائس / العراق لكن الذي يحزنني أكثر , هو سماعي ومشاهدتي عشرات من المحتالين يعيشون في دول المهجر ويعودون لترتيب ( بالواسطة ) تقاعد عن خدمتهم في العراق قبل سقوط الطاغية , ويعودوا ليحكوا لنا عن الملايين ( بالعراقي ) أو الآلاف بالدولارات التي تتجمع لحسابهم وطبعاً لا يدفعون عنها ضريبة هنا بينما القوانين تفرض ذلك **** أنا أنصح أستاذنا بعدم تهاونه في المطالبة بكامل حقوقهِ ما دام في العمر بقية أقسى أنواع الظلم هو هدر الحقوق من مستحقيها وتوفيرها للفاسدين تحياتي أيضاً لصديقنا كاتب المقال لجهدهِ الطيّب والإنساني
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحكومة العراقية تحرم-- الاستاذ الدكتور على الساعدى- من تقاعده-- الاستاذ السابق فى جامعة البصرة-- لماذا / علي عجيل منهل
|