أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كلمات في الحماقة! / محمد عبد المجيد - أرشيف التعليقات - حجم بلاهتنا - 2 - ‎هانى شاكر










حجم بلاهتنا - 2 - ‎هانى شاكر

- حجم بلاهتنا - 2
العدد: 421967
‎هانى شاكر 2012 / 10 / 9 - 19:39
التحكم: الحوار المتمدن

ل أذن وما هى خطوط ألمستقبل ؟

مصر ألأن تشبه ألدولة ألبيزنطية قبل ألأكتساح ألعثمانى بربع ساعة .. فعندما أكتسح آل عثمان بيزنطة وحرقوا ألقسطنطينية .. صحا من نجوا من أهل بيزنطة ليجدوا أمر واقع جديد .. شعب ينافس شعب .. واحد أعزل وألآخر مدجج .. فبقى منهم ألف نفر .. وغادر 10 ملايين إلى ألبندقية وجيرانها .. وبنوا جداراً منيعا أمام بنى عثمان فلم تسقط أوروبا (بعد) أمام طرقهم ألشديد ..

فى مصر ألأن تسع شعوب (حجم كل منها عشرة ملايين تقريباً) كلها تشعر بالتغريب ألشديد .. ... ألقبطى غريب بين هياج ألعامة وتخاذل وضعف ألحكومات ... وألسلفى متغرب فى مجتمع سايب وعالم غارق فى ألكفر .. هكذا أيضا باقى ألفرق ألسبع ألأخرى بألمحروسة (سابقاً) ..

خفض سكان مصر من 90 مليون إلى 10 ملايين سيستغرق بعض ألوقت .. كما هو ألحال فى سوريا أليوم .. وألعراق غداً

هنيئا للسلفيين إذن ألفوز بألجائزة .. لأنهم أشرس فرقة .. وحماسهم يفوق حبهم للحياة .. وهارد لك لباقى ألمصريين

ألفرق فى زمننا ألأغبر بيننا وبين أهل بيزنطة خمس قرون خلت وولت ..أن أقرب ملجأ من طراز ألبندقية .. يوجد على ظهر كوكب ألمريخ

....


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كلمات في الحماقة! / محمد عبد المجيد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحياد ايها الاعراب الانجاس / هاله ابوليل
- الى الطبقة المثقفة من أصحاب القلم .. بعد التحية عتاب / محمد رضا عباس
- ازمة وجودية كبرى تهدد النظام الإيراني / مهدي عقبائي
- النصوص المقدسة بين الأسطورة والواقع / سامي القسيمي
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- نسخة من -خور عبد الله- بين لبنان وقبرص.. لفائدة العراقيين ال ... / علاء اللامي


المزيد..... - قمة ترامب - شكلا ومضمونا، كل شيء مقابل لاشيء
- تونس: قيس سعيّد يدخل في مواجهة مع أكبر النقابات العمالية وتخ ...
- السعودية: الداخلية تعلن إعدام أفغاني -تعزيرا- وتكشف ما فعله ...
- سوريا: فيديو متداول لـ-انشقاق قوات من قسد وانضمامها إلى العش ...
- الأمم المتحدة تطالب بإجراءات عاجلة مع الإعلان عن تزايد عدد و ...
- -لا يمكن رشوة بوتين لإنهاء الحرب-- مقال رأي في التلغراف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كلمات في الحماقة! / محمد عبد المجيد - أرشيف التعليقات - حجم بلاهتنا - 2 - ‎هانى شاكر