للاسف نحن الشعوب العربيه سيأي الحظ ففد كُتِب علينا نوعين من انظمة الحكم هما : انظمة سيئه او انظمه سيئه جدا وليس لدينا خيار ثالث. هذه الحاله المزريه للشعوب العربيه بسبب وقوعها ببن فكي الانظمه الشموليه الفاسده او بين براثن الفكر الديني العنيف المتحجر . من تجارب الثورات العربيه الحديثه نرى ان النظام البديل في العراق سئ جدا, في مصر سئ جدا , في تونس سئ وقد يصبح سئ جدا, في ليبيا سئ جدا. وليس مصير الشعب السوري بأستثناء.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مأزق الثورة السورية / ياسين الحاج صالح
|