أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مهما ضاقت حرية موقع الحوار .. يظل هو الافضل / سامي بن بلعيد - أرشيف التعليقات - الم تتفطن بعد - الآشوري الحر










الم تتفطن بعد - الآشوري الحر

- الم تتفطن بعد
العدد: 420926
الآشوري الحر 2012 / 10 / 6 - 16:44
التحكم: الحوار المتمدن

الست تدرك ان ما جاء في مقالك السابق من تحقير لليهود كافي لادانتك قانونيا في اغلب دول العالم (ليس فقط اليهود بل اي شعب اخر) فاقل ما يجب ان تتوقعه هو حذف مقالك ، ولكن المثير للدهشة انك لازلت لا تدرك سبب حذف المقال

اما لمن يقول لماذا يسمح بانتقاد الأديان بشكل سافر على هذا الموقع فالجواب ببساطة انها حرية التعبير فلو منع انتقاد الأديان في هذا الموقع لما بقى له اي قيمة ، والأديان في النهاية هي مجرد افكار


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مهما ضاقت حرية موقع الحوار .. يظل هو الافضل / سامي بن بلعيد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من أجل تفعيل دور مسرحنا في المساهمة ببناء الشخصية الإيجابية ... / تيسير عبدالجبار الآلوسي
- قصة البيت الملعون / فتحي مهذب
- علي الحار يوثق مدينة العلم والتراث / عباس عطيه عباس أبو غنيم
- لم يعد هناك من طريق آمن لنظام الملالي / سعاد عزيز
- القمة المصرية الفرنسية الأردنية ودعم فرص التوصل لتسوية في غز ... / علي ابوحبله
- الواوية تتحكم بطيران العراق / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - 15 دقيقة فقط للوصول إلى بوابة الطائرة.. شاهد هذه الحيلة المن ...
- مرض الذئبة الحمراء.. ما هو وطرق علاجه؟
- مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى.. وتوسعات استيطانية للاحتلال ...
- طهران تلوح بطرد مفتشي الوكالة الدولية وإخفاء اليورانيوم المخ ...
- الدهاء الأنثوي يحرك الدراما السورية.. حيل ومكائد تؤجج الحكاي ...
- اعتقالات واسعة في الضفة الغربية: الاحتلال يقتحم بلدات جنين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مهما ضاقت حرية موقع الحوار .. يظل هو الافضل / سامي بن بلعيد - أرشيف التعليقات - الم تتفطن بعد - الآشوري الحر