مع الاسف لم يستطيع كاتب المقال المحترم الاخ عثمان الاجابة على تعليقي فالتف حوله
لقد ذكرتُ في تعليقي الاول عن عدم صلاة اي رئيس او ملك عربي في هذا المسجد قبل احتلاله من قبل اسرائيل في ١٩٦٧ فيجيبني الكاتب بأن السادات صلى هناك بعد توقيع معاهدة السلام مع اسرائيل
اخي الكاتب, السادات صلى هناك سنة ١٩٧٩ فهل هذا جواب معقول لسؤال وجيه؟
ثم حتى ياسر عرفات اللذي زار الاردن عدة مرات قبل ١٩٦٧ لم يصلي فيه ان اجابات ملتوية تثبت بأن هناك تشويه متعمد لحقائق تاريخية وعملية شحن لعواطف الناس لاعتقاد البعض بأن هذا هو الطريق لتحرير فلسطين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل المسجد الاقصى في جعرانة السعوديه ام في قدس فلسطين؟ / عبد الحكيم عثمان
|