استاذ جهاد هنالك قضية تحيرني انه عندما احتل العرب. القدس واستلمها عمر بن الخطاب والغريب في. الامر هو انه عندما أراد ان يصلي لم يسأل عن الاقصي او عن مكانه ليصلي فيه فلو كان هنالك مسجد اقصى او موقع بهذا الاسم فلذلك القصي. ليس في القدس الا اذا. قصد به هيكل سليمان ومن ناحية ثانية يحاول المسلمون الادعاء انه لم يكن لليهود هيكل في القدس وما يثبت ان القصد هو هيكل سليمان لا المسلمين بنو ا الاقصي علي انقاض الهيكل وهذا سخطنا الى. مايقوله بعض المؤرخين ان الأفقي المقصود في الأسرار هو بقرب مكة ما. رايكم؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من مكة إلى الهيكل1 / جهاد علاونه
|