ان اغلب المواقف من الثورة السوريه هي للاسف مواقف طائفيه من كلا الطرفين المؤيد والمعارض في حين انها ثورة شعب مظلوم ضد حاكم ظالم وهذا الموقف من السيد الصرخي كسر التخندق الطائفي الذي اضعف الدول الاسلاميه مع العلم ان الشيعه ليس طرف بالموضوع سوى ان ايران تدعم نظام الاسد الذي يلبي رغباتها في المنطقه فحاولت ان تجعل من هذه الثورة المباركه ثورة الاحرار مسأله طائفيه مع ان الاسد من الفرقه النصيريه التي لاتمت الى الشيعه بأي شكل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القيادة الاسلامية والثورة السورية / عبدالله الدليمي
|