العونية ليست أكثر أو أقل من تصيّد المناصب وإلا ما الذي يربط بين عباس الهاشم وسيمون أبي رميا وفريد الخازن ونعمة الله أبي النصر والست الخرسا وحكمت ديب؟ أية مبادئ وأفكار سياسية تربط بين هؤلاء المنظومة غير المتجانسة سوى بلكي شغله بلكي عمله تنفعي
على ذمة أهل الخبرة أن نعمة الله أبي النصر دفع 30 ألف دولارلعون ثمناً لمقعده النيابي ولا ندري كم دفعت الست الخرسا بينما معالي فريد الخازن الآخر ومعالي فارس بويز رفضا الدفع فسقطا تلك هي العونية يا صاحبي
ر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العونية ظاهرة أم طفرة / محمد علي مقلد
|