جاءَ مَلَكُ الموْتِ بصُورَةِ إنْسانٍ إلى نبيِّ اللهِ مُوسَى عليهِ الصلاةُ والسلامُ لِيَقْبِضَ رُوحَهُ، فلَطَمَهُ مُوسى فَفَقَأَ عَيْنَهُ، فَرَجِعَ المَلَكُ إلى اللهِ وقالَ: أَرْسَلْتَنِي إلى عَبْدٍ لا يُرِيدُ الموتَ، فَرَدَّ اللهُ عليهِ عَيْنَهُ وقالَ: ارْجِعْ إليهِ وقُلْ لهُ يَضَعُ يَدَهُ على مَتْنِ ثَوْرٍ فلَهُ بما غَطَّتْ يَدُهُ بِكُلِّ شَعْرَةٍ سَنَةٌ. فقالَ مُوسى: ثُمَّ ماذا؟ قالَ: ثمَّ الموتُ، قالَ: فَالآنَ. لماذا لم يوفر موسى على نفسه وعلى الملك كل هذا التعب اتؤمن اخي بهكذا حكابات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل القرآنيون مهرجون؟ / سامي الذيب
|