أنتهيت قبل قليل من قراءة القصة .. وفهمت لماذا أخترتها لي لأقرأها .. سحرتني شه وه .. وسحرني غموضها .. وأستدعت في ذهني مثيلاتها من سيدات الليل الاسطوريات .. مع ملاحظة صغيرة .. هناك أشارة واضحة في نهاية الجزء الاول الى أن شه وه غادرت عالم الطفل وبمساعدته وهو في السنة الثالثة من العمر .. هذه التفصيلة تتعارض مع ما جاء على لسان الطفل في الجزء الثاني حين يقول أنها كانت بمثابة أمه على الاقل لمدة سنة بعد الامساك بها .. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مظلة دائرة الالوان الكردية / جمشيد ابراهيم
|