سيدي الكريم المصيبة في عقلنا هي في ديننا وهذه المصيبة التي لا يمكن ان نتخلص منها فلا نستطيع ان نفكر إلا بالطريقة التي يقودنا ديننا وهنا هي المصيبة فلا مكان للعقل ولا المنطق ولا العلم ولا الحرية ولا حتى ( السم الهاري ) لأن الدين لا يدركها فكيف سنحل المعضلة ؟؟ سأعطي مثالاً لذلك في كلمتي القادمة .. لك كل التحية والاحترام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الكيل بمكيالين والكذب لا يؤسسان لحوار عقلاني ولا لعقلية تحترم حقوق الإنسان. في الرّدّ على مقال عبد الحكيم عثمان -واذا بليتم بالمعاصي فاستتروا- / مالك بارودي
|