الموضوع الذي أثرته يا صديقي هو واقع في مجتمعاتنا المتشابهة , وإحدى الحلول والمقترحات التي أوردتها وركزت عليها صحيحة .. ,, ولكن أعطني أرض أستند عليها وطن فيه الحد الأدنى للحياة والعمل وطرح الأفكار والإعتناء بالفكر دون تخريبه من السلطات الحاكمة لأن لا مؤسسات حكومية ولا أحزاب تحميك وتدافع عنك لتنشر وتنمي فكر الأجيال - العلّة في قيادة الدول والأنظمة العربية , ووطنية وقيادة جيوشها . وقيادة الأحزاب والتنظيمات السياسية وعدم إخلاصها للعمل والتغييرفي البناء الفوقي والتحتي وبناء الإنسان الحقيقي ولذلك ترانا نفشل وسنبقى نفشل - مأساة حقيقة - شكراً لجهودك مع أصدق التحيات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألنوافذ ألأمامية للعقل العربي مغلقة والخلفية مفتوحة / سامي بن بلعيد
|