ان المتأمل في السياسه الايرانيه يجد ان الذي يحرك السياسه الخارجيه لايران هم الملالي وليس الساسه حيث ان ايتدخل لايران دائما يحمل الطابع الديني فبذلك هي تخسر انتشارها لان الشعوب السنيه عادة لاتقبل التدخل الطائفي في بلادها واتوقع ان ايران لن تستطيع ان تمد نفوذها اكثر مما هي عليه لان البعد الطائفي لدى ايران هو الذي يغلب دائما على مشاريعها التوسعية فنجد انها مادخلت بلد الا واحدثت فيه المشاكل والتفرقه واحيا للفتنه الطائفية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ايران اثارة الفوضى وحلم الدولة الكبرى / حيدر نواف المسعودي
|