صديقي العزير كلمات تحمل عبق الهور وصرخاته التي خنقها الطغاة في حروبهم العبثية لايفهمها لا من ذاق مرارة الحرمان في بلاد يموت فيها الفقير من شدة الجوع ويموت فيها المستحوذ على فائض من شدة ماكتنزة كرثه من شحوم ولحوم لم تعد تجدي معها نفعا أرقى مستشقيات لندن أو باريس وفقراءنا يموتون على قارعة الطريق كأي ....وبلادهم تعوم على محيط من الذهب الاسود فلا دعاة الاشتراكية العربية ولا مرجوا الديمقراطية الجديدة نفعوهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من حجايات كَبل/فائض القيمة / عبد الرضا حمد جاسم
|