شكرا على توضيحك، وعلى تأكيدك على أن العلمانية ليست ضد الدين، وتبقى الحاجة للبحث عن سبل وصولنا الى الكتلة الكبيرة من ناخبي القوائم الأسلامية،التي حتى بعد فوزها في الإنتخابات إختارت لكتلها في البرلمان تسميات بعيدة عما يكشف إسلاميتها فاختارت لكتلها تسمية الأحرار لكتلة الصدريين ، والمواطن لجماعة المجلس الأعلى، جماعة عمار الحكيم وسرني أيضا أن تكون من أصدقاء سامي البلادي، شقيقي المقيم الآن في فرنسا.. .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدولة العلمانية لا دين لها.. ولكن هل هي ضد الدين / جعفر المظفر
|