مشجعو الكراهية في الممالك والجمهوريات الغربية والشرقية عموماً هم الجديرون بالاهتمام والكشف؛ إذن لنكتب عن الكراهية الحقيقية: تلك التي تبدأ بالتخطيط في وسائل الإعلام كلها على نطاق دول هائلة الحجوم، منتهية باحتلال البلدان الأخرى والطرد منها! لأن البشرية قادرة على تحويل الإنترنت وغيرها من منجزات العلم الذي يتم توجيهه لخدمة الرأسمالية فقط الى وسيلة للإتصال وتبادل الخبرات، وهذا ما يحدث فعلاً؛ تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مملكة الكراهية .. تعبث يالحرية / ابراهيم علاء الدين
|