الزنا والمثلية المنبوذة في الغرب لها شروطها، فالمتزوجة تنبذ اذا زنت أو حتى إذا عشقت رجلا واحدا غير زوجها، اما التي يدعونها ساقطة فهي تلك التي تمارس الجنس مع من هب ودب. وكذلك المثليون عندهم. فهناك علاقات حب بينهم. أو علاقة زواج، وينطبق على هذه العلاقة ما ينطبق على العلاقة الزوجية غير المثلية. فالساقط من المثليين هو الذي يمارس الجنس مع من هب ودب. ثم هناك قضية أخرى: كل المفسرين دون استثناء يرون أن المرأة في الجنة تتحول الى حورية اذا لم يرد زوجها العودة اليها؛ فما هو دور الغلمان المخلدين؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عمر ابن الخطاب رائد الحرية الجنسية / عمر غياث
|