بل اكتفت هذه القيادة بالنقد على استحياء وخوف من قطع بعض الدعم لها في تحالفها في بعض المؤسسات الجماهيرية وقطع المخصصات المالية عنها من مؤسسات م.ت.ف لهذا ترك الكثير من الكوادر صفوف الحزب نتيجة كل هذا العفن والفساد التنظيمي والطرح السياسي الهزيل ، بل ان بعض القياديين المهيمنين على بعض المؤسسات الجماهيرية وعندما اصبح الحزب اصغر من مقاساهم تركوا الحزب آخذين معهم تلك المؤسسات.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اوراق من المعتقل .. الورقة الثالثة : الصراع في المجتمع المدني . / باسم الخندقجي
|