سيدكم وربكم الكبير الخميني كان اكثر حكمه من اتباعه حين تجرع السم وقبل بائيقاف حربه مع صدام المقبور ولكن سوف تكابرون الى النهايه المأساويه اللتي رسمتوها لخاتمتكم بأيديكم القرائه السيطه لما يحصل بسوريا هي ان اميريكا قررت ان لا تمنح لروسيا اي مقابل لتغيير موقفها وسوف لن تجد في النهايه سوى ان تساند المجتمع الدولي بلا ثمن وبلا قاعده بطرطوس والايام بيننا والشاطر اللي بيضحك بالآخر يا بو نعيسه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حلب: سحق بالجملة للميليشيات الأطلسية- الأردوغانية-الخليجية / نضال نعيسة
|