” تستحق القراءة خاصة عن علاقتها بالشعراء وعلماء الدين والأمراء والولاة والسلاطين. كان من أشهرها “زمال” الشاعر بشار بن برد. فقد زعم بشار أن “زماله” كان شاعراً غزلاً أي “رومانسيا”. وبعد أن مات “الزمال” ادعى بشار انه رآه في المنام وسأله عن سبب موته فأجابه انه مات من غرامه بأتان أي “زمالة” رآها واقفة عند باب الأصبهاني، وانه انشده هذه الأبيات:
سيدي مل بعناني
نحو باب الأصبهاني
إن بالباب أتاناً
فضّلت كلًّ أتان
تيمتني يوم رحنا
بثناياها الحسان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لم يفهموا كارل ماركس في يومٍ من الأيام / يعقوب ابراهامي
|