مررت بكارثة (75) مرور الكرام، ولم تشر الى دعم الاتحاد السوفيتي السابق السخي لصدام عن طريق تزويده بكل انواع السلاح الفتاك والذي كان يحارب به صدام الحركة الكردية.. صحيح ان امريكا كان وما يزال شيطانا يخلق هنا وهناك بؤرا للتوتر ليبرر بها تدخلاته في هذه المنطقة الساخنة ولكن في الطرف المقابل، لم تكن روسيا الشيوعية اقل مكرا وهي الاخرى وعن طريق الاحزاب الشيوعية الدائرة في فلكها تلاعبت بالقضية الكردية وفقا لمصالحها وكانت يومها متواطئة مع النظام البعثي القمعي.. هذا فقط للتذكير.. مقال جدير بالقراءة وتحليل جريء وهادف، سلمت يداك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل ينبغي ان يثق الكُرد بتُركيا ؟ / امين يونس
|