الانسان خلق آلهته ومنحها صفاته البشرية هوى وهوية وتمثل فيها كل احلامه بحسب قوة ادراكه ووعيه البدئي بما يحيط به وبما يحكم حياته من علاقات مع كل من كان ينافسه على مجاله الجغرافي والمعيشي ثم توارثت الاديان هذا الاله بتجليات كثيرة لكنها لا تختلف في المضمون: الاله الغيور على شعبه الفادي لهم المنتقم شر انتقام سواء من اعدائهم او ممن كفر بسلطته من بينهم
بانتظار المزيد من هذا الابداع التنويري الخفيف الظل استاذي الفاضل تقبل مني كل الاحترام والتقدير دمت بود
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آلهة غاضبة أم بشر غاضبون-الأديان بشرية الهوى والهوية. / سامى لبيب
|