أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القبط، بين عهد الرسول ونكث الصحابة / طريف سردست - أرشيف التعليقات - للرد - صلحد










للرد - صلحد

- للرد
العدد: 399784
صلحد 2012 / 8 / 5 - 21:29
التحكم: الحوار المتمدن

ذكرتني المقاله ببعض الكلام لزكريا بطرس --ولكن ما احب ان انوه عليه ان مصر كانت تحت الاحتلال البيزنطي ولم تنل استقلالها وسيادتها الحقيقيه الا بواسطة الاسلام والعرب اما بخصوص القول بسرقة ونهب ثروات مصر فلا اظن انه استمر لوقت طويل كما ان المصريين هم من ثاروا على عثمان وقتلوه وطبعا كانت نتيجة سياسة الحلب هذا ردي لم حاول ان يستعمل المقال في الصيد بالماء العكر وانا اعرفهم

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القبط، بين عهد الرسول ونكث الصحابة / طريف سردست




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لن ننسى مجزرة معشور، ولن يفلت الجناة من العقاب / جابر احمد
- طوفان الأقصى 771 - تغيّر بوصلة الغضب في الشرق الأوسط: قراءة ... / زياد الزبيدي
- نماذج من نقد شباب اليسار العراقي لأداء مرشحيهم في الانتخابات / علاء اللامي
- هل كان نظام الملكية الإسلامي حافزا لتحقيق الأمن الغذائي و ال ... / حاتم بن رجيبة
- الدوغمائية والزبائنية محركا السلوك الانتخابي في العراق / حيدر داخل الخزاعي
- الإنسان على حافة الهاوية: بين ذئابية هوبز وألوهية فويرباخ – ... / رياض قاسم حسن العلي


المزيد..... - لقطة جدلية بين فينيسيوس وكوليبالي خلال مباراة البرازيل والسن ...
- فيديو متداول -للحظات الأولى لانفجار منطقة المزة في دمشق-.. ه ...
- من هم الأشخاص الذين ذُكرت أسماؤهم أيضاً في ملفات إبستين؟
- كيف تهدد هجمات روسية السلامة النووية في أوكرانيا وأوروبا؟
- لو مريض قلب وحسيت بأعراض النوبة وأنت سايق.. خطوات لازم تعمله ...
- البرازيل: آلاف الأشخاص يجوبون شوارع بيليم في مسيرة حاشدة للد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القبط، بين عهد الرسول ونكث الصحابة / طريف سردست - أرشيف التعليقات - للرد - صلحد