السيد سمير طبلة تحياتي ولكن نفس هذا الحديث -الشريف- يستخدمه ألأسلاميون لتثبيت وصايتهم على آلآخرين والتدخل في شؤونهم الخاصة كفرض الحجاب ومنع الاختلاط ومنع الغناء والموسيقى الخ. لذلك لا ارى فائدة من ألأستشهاد بهكذا كلام, ولا ادري ايضا لماذا يسمى شريفا. تقول: -وإن لم يستجب المعنيين (المعنيون)، ورموا مثل هذه المطالب في سلة المهملات، فمصيرهم سيكون مزبلة التاريخ، كأسلافهم!- ولكن السيد زيني وزملائه حريصون على تعزيز هذه العملية السياسية وليس رميها في مزبلة التاريخ او الجغرافيا. ان المشكلة انكم لا تزالوا تعتقدون بامكانية اصلاح هؤلاء وهذا ضرب من السراب والتاريخ سوف يثبت ذلك. مع مودتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول مذكرة التيار الديمقراطي في المملكة المتحدة الى مجلس النواب العراقي* / محمد علي زيني
|