أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العرب لا يقرأون / سميح مسعود - أرشيف التعليقات - هنا لبّ المأساة - مدحت محمد بسلاما










هنا لبّ المأساة - مدحت محمد بسلاما

- هنا لبّ المأساة
العدد: 397233
مدحت محمد بسلاما 2012 / 7 / 29 - 09:27
التحكم: الحوار المتمدن

أشار السيد الكاتب إلى معظم الأسباب الكامنة وراء مأساة هذه الأمة التي لا تقرأ بل تتبجح باسترار بتفوقها وتساميها وتعاليها على كل أمم الأرض فقط لأن لديها كتاب واحد يغني عن كل الكتب ولديها نبي واحد هو القدوة الفضلى فلا حاجة لها بعد إلى أي كتاب آخر أو إلى أي نبي آخر. فحالها يرثى له. هذه الأمة محكوم عليها بالإنهيار كما تنبأ حامد عبد الصمد وتبين له أن هذ الإنهيار أصبح ضروريا وحتميا كي يتمكن الناجون منه من إعادة البنى على أسس سليمة. فأمة لا تقرأ بحاجة إلى موت لربما يؤدي إلى إنباعثها من جديد. ا

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العرب لا يقرأون / سميح مسعود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التراجع الإسرائيلي الأمريكي في الحرب على غزة , الأسباب و ا ... / آدم الحسن
- (حين تنقر الزنابق شبابيك الخريف يشتعل الرُّضاب حتى وإن كان ف ... / سعد محمد مهدي غلام
- العصفور والسمكة.. حين يصبح الحب مستحيلاً! / محمود كلّم
- خطة نتنياهو المتحركة و قعر البئر / محسن عقيلان
- خطة ترامب وإفراغ القضية الفلسطينية من معناها / بهجت العبيدي البيبة
- من يقاوم الهزيمة لا يخشى النهايات / البشير عبيد


المزيد..... - انقطاع الإنترنت والاتصالات في أفغانستان لليوم الثالث
- مصر.. الخطيب يصدر بيانًا جديدًا بشأن موقفه من انتخابات الأهل ...
- تفسير رؤية القهوة في المنام دون شربه
- كلام جميل عن بداية شهر جديد أكتوبر
- حظك اليوم الخميس 2 تشرين الأول/ أكتوبر 2025
- تفسير حلم شهر أكتوبر في المنام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العرب لا يقرأون / سميح مسعود - أرشيف التعليقات - هنا لبّ المأساة - مدحت محمد بسلاما