المقصود بالطلاق مرتان والتي وردت في القرآن بمعني الطلاق الذي فيه يعيد في الزوج طليقته بدون ان تتزوج من رجل اخر ويحق له اعادتها الى عصمته قبل تمام عدة المطلقه وبدون مهر وهي ثلاثة قروء(حيضات) ولايعني تحديد لمرات الطلاق اما الثالثه التي وردت في السنه وفي الطلاق الثالث لايحق له ارجاعها الى عصمته الابعد زوجها برجل غيره واذا طلقت من هذا الرجل واذار رغب يعيدها الى عصمته طبعا اذا وافقت وتسمى بالمحلل بعد ان يدفع مهرها وبعقد زواج جديد اما اذا كان محمد مؤمنا بالتوراة والانجيل قبل ان يكلف بالرساله فلاعلم لي وشكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل كان للقوه دور في الدعوه الى عبادة الله 1 / عبد الحكيم عثمان
|