قد يكون العراق ديمقراطيا وهذا مانلمسه من خلال حرية التعبير الموجودة على ارض الواقع وهو مااتاح لي ولشخصكم الكريم ان نتحدث بحرية على الرغم من ان الحرية التي ننشدها لايمكن انت تحدث في العراق لان الشعب لايؤمن بحريته اضافة الى عوامل اخرى اهمها تسلط الاحزاب والكتل على الواقع وبالتالي فهذه الملصقات شئ عادي لاتستدعي التفكير بالمضاميين انها سلسلة اخرى من الفكر المتطرف مصبوغا بديمقراطية وهمية لاتترك مجالا لحرية حقيقية وغير مجتزءة وتفصل على المقاس ولكم تحية اعجاب وتقدير على كرمكم بموضوع شديد الاهمية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ملصق في جامعة بابل يسئ للطلاب والطالبات معا / علي إبراهيم
|