شكرا استاذي الفاضل يلماز في لينان كان على المسلم الذي يسكن في منطقة مسيحية اما ان ينتقل او ان ينتخب نائبا مسيحيا يكفل له الحماية. في عراق الفساد وفرسان 2003 حتى حماتنا يحتاجون الى حماية، كل شئ منهار لكنهم تمكنوا من دقّ اسفينهم الطائفي القذر في الروح فشوّهوا الذاكرة الطيبة. هل في الغربة نحتاج الى حماية؟؟ لكننا وعدا بعض المثقفين لا نجد غير النفوس المريضة الطائفية، فذاكرة الدم والخسائر والمظلوميات، ذاكرة مجترة لا تتوازن بلمسات التحضر انا اكتب لمحات لبعض من ظواهرها لكن ما لا يكتب مخيف يثير القرف تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
2 - طائفيو المهجر.. لمحات ومشاهدات / سعد سامي نادر
|