لم أشعر بالراحة منذ أيام ولم أتذوق طعم الأشياء وتكاد الكآبة تنسيني حتى ألإبتسامة الصفراء ؟ بعد أن أشفق علينا رب العباد في أول شهره !! بدرجة حرارة جاوزت الخمسين وإلتفاتة عباده المؤمنين المتنفذين في إنقطاع شبه تام منذ أول صيامهم !! منولكن مقالك الرائع هذا أزاح عني كل حزني وكربتي حتى رحت أقهقه عاليا- مع السطور الأولى وقد قدمت لي ما عجزت عنه الدولة من راحة نسبيه !! لك كل الشكر والتقدير والأحترام ..كهربائك ولا جنة عفج ..ي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نارك ولا جنة هلي / سرمد علي الجراح
|