تحياتي مجدداً تؤكد الكثير من التقارير أن القوات المساندة والداعمة للقوات السورية هي الباسيج والحوثيين وجماعة حزب الله والصدريين المعركة لا تخلو من صراع ديني مذهبي طائفي ولكن المصالح فوق كل شئ شاءت المصالح هنا أن تختلط فيها الطائفية التلفزيون السوري الرسمس يعرض مقاتلين من بعض الدول العربية - أصحاب اللحى - ويقولون هؤلاء من تنظيم القاعدة خصوصاً بعد معركة الميدان في قلب العاصمة السورية مهما حاولنا أن نبتعد عن الطائفية فهي موجودة ويستغلها الحكام جراء تغييب الشعوب المهم هو مصالح الدول الكبرى كيف ستكون الصورة ؟ خالص الشكر والتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سوريا ,, الانهيار المفاجئ ؟ / شامل عبد العزيز
|