أستاذنا الكبير ..لقد كان تصرف لبنى الحسين بطولي بمعنى الكلمة لقد وزعت بطاقات حضور الجلد المنتظر..وكأنها توزع بطاقات عرسها كانت قوية وصامدة تعرف ماتريد هي لاتريد العفو والمغفرة كما وصفت أنت ...من الجلاد هي تريد التحرر والخلاص ومعها بنات جنسها من العبودية انها المرأة العربية الجديدة التي طال إنتظارها للخروج من النفق لن نستطيع نحن الرجال وحدنا فعل ذلك ..المرأة هي العامل الاهم في اللعبة وكما نقلت د.وفاء سلطان في احد تعليقاتها عن الدالاي لاما, قوله يعود الأمر الى المرأة كي تصلح هذا العالم تحياتي وإحترامي الكبير لك أستاذي عبد الخالق حسين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لبنى حسين تحاكم عمر البشير / عبدالخالق حسين
|