سلمت يدا ك ياعلم .. هذه هي الباطنية تلتقي في النهاية في مطبخ واحد ... ولكن المخزيز التكني بالإشتراكية والعمال والفلاحين وتذكرهم اليوم على أبواب دمشق ونظام القتلة واللصوص والمافيا الطائفية التي استعبدت الشعبين اللبناني والسوري ومزقت وحدة الشعب الفلسطيني خدمة سافرة لحاميته الأولى إسرائيل ... وبقي لوليد بك التبرك بولاية الفقيه لتكتمل المسرحية , ... لكن لبنان سيبقى أولاً في ضمائر أبنائه الشرفاء وأصدقائه من الشعب العربي وسائر أحرار الأمة والعالم ... مهما طال الظلام وعربد سكارى الليل .. سينقشع الفجر ..؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وليد جنبلاط والحنين الى السجن الكبير / سعيد علم الدين
|