كان عبد الناصر يلعب نفس اللعبة بين الشيوعيين والإخوان ولكنه كان حكيما وقادرا على كبح جماح أى منهم, لكن السادات لم يحسن اللعب وانساق فى تأييد الإسلاميين الذين طاحوا ولم يستطع كبح جماحهم وازدادت الفتنة والاضطهاد ضد المسيحيين العزل, وهذه العلطة كلفته نهايته المأسوية يوم عرسه على المنصة وأفلت المجرمون بجرمهم وتبوأوا الآن الصفوف الأولى .. هل سيتركهم التاريخ أم سيكون هناك للتاريخ رأى آخر.. هذا ما تخبئه الأيام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكايتى مع النظام 4- ( أنور السادات ): / فاروق عطية
|