أشكرك الأخ يوسف على مرورك. بالفعل فالبيئة لا تحتاج إلى من يرفع شعاراتها من أجل التظاهر، لأنها في الأصل تفرض نفسها على المواطن باعتباره إن لم يقدرها و يعتني ببيئته، فضمنيا يهمل ذاته كشخص و نوعه كإنسان. من هنا فكل محاولة مدنية أو ثقافية أو فكرية تقدم للمدينة ، كمدينة الدشيرة الجهادية مثلا، هي محاولة تدخل في إطار التذكير بما يجب .أن يكون فقط مودتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مدينة الدشيرة الجهادية بالمغرب تضع العنصر البشري في صلب الأيام البيئة التي تنظمها في إطار الاحتفال باليوم العالمي للأرض / محمد بقوح
|