أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حركة فتح هي القادرة على هزيمة مشروع الاسلام السياسي في فلسطين / ابراهيم علاء الدين - أرشيف التعليقات - خطأ في عنوان المقال - محمد










خطأ في عنوان المقال - محمد

- خطأ في عنوان المقال
العدد: 38997
محمد 2009 / 8 / 7 - 21:05
التحكم: الحوار المتمدن

كان على كاتب المقال أن يصيغ عنوان مقاله بشكل يوضح مكنوناتت نفسه كان يجب أن يقول : فتح هي القادرة على هزيمة الاسلام في فلسطين. فلم يعد من داع للاختباء خلف بعض المصطلحات كمصطلح الاسلام السياسي. فمنو انفسكم بهزيمة الاسلام و أهله ولكن ستكون أمانيكم حسرة في صدوركم.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حركة فتح هي القادرة على هزيمة مشروع الاسلام السياسي في فلسطين / ابراهيم علاء الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هل تصدر محكمة الجنايات الدولية مذكرات اعتقال بحق مسؤولين إسر ... / ماهر الشريف
- لماذا كل هذا الرعب من احتجاجات الطلاب في الجامعات الغربية؟ / توما حميد
- الفشل في غزة ،،أصبع الاتهام إلى من يشير؟؟ / بديعة النعيمي
- رؤية يسارية للأقتصاد المخطط . / حازم كويي
- غزة وبوصلة بعض المثقفين الغربيين / عبد الحسين شعبان
- كلمة الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في تظاهرة الأول من ... / حنا غريب


المزيد..... - غروزني تشهد افتتاح معرض لغنائم العملية العسكرية الروسية
- -المنديل الورقي- الشهير للبيع.. عقد ميسي الأول مع برشلونة في ...
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل المنتخب الوطني لكرة قدم الصالات ...
- ماذا تخفي الزيارة السرية للرئيس الإيراني السابق أحمدي نجاد إ ...
- ألمانيا- تأييد لتشديد القانون الجنائي لتحسين حماية السياسيين ...
- -ليس وقت الاحتفالات-.. رئيس بلدية تل أبيب يعلن إلغاء مسيرة ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حركة فتح هي القادرة على هزيمة مشروع الاسلام السياسي في فلسطين / ابراهيم علاء الدين - أرشيف التعليقات - خطأ في عنوان المقال - محمد