حاولت ان اجمع كلماتي للمشاركة في قراءة ارائك عن الديمقراطية ولكني وبعد ان قرأت ردود الاحبة وجدت اني لن ازيد عليها شيئا فقد بوركوا واغنوا ولكن ولتسمح لي ان اعود الى روحي النافرة من هؤلاء لأتذكر طبكة التنومة ايام الضباب وكيف تسرح شمالا وجنوبا في شط العرب وهي تحمل عشرات البشر هذه الطبكة يادكتور هي الديمقراطية العراقية في ايام الضباب ولست اشك في ان معظم شباب جامعة البصرة قد اصابهم الرعب في احايين كثيرة حين تنحرف طبكتهم عن مسارها بفعل هذا الضباب واعتقد ان بعضنا كان هناك تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما الذي فشل مع فشل الاستجواب / جعفر المظفر
|