مازالت قصة ذبح الحصان عالقة في اذهان من درسوا مادة التاريخ في المدارس العراقية وكما تعرفين ليس لديهم اعتراض على وجود حاتم الطائي او عدم وجوده فهذا ليس مهما ولكن اعتراضهم على المبالغة في سرد الاحداث والتي قد تصل الى حد الكذب المكشوف. تخيلي احد سائقي التاكسي الذي يكدح في شوارع القاهرة صبح مساء ليوفر لقمة العيش لاولاده وفجأة ياتيه احدهم ويتوسل به ليعطيه نقودا ليشتري شيئا من الفول لاولاده فيهب السائق الشهم و(يذبح) اي يبيع سيارتع ويعطي نصف ثمنها الى ذلك السائل فهل هناك اغبى من الذين يكتبون التاريخ لنا؟؟ز تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من يدلني على اغبى من حاتم الطائي / محمد الرديني
|