إذا كان المنطق ليس حجة لديكم، فأي شيء تعتبرونه حجة؟ هل كلام موروث تلوكه الألسن منذ زمن هو الحجة؟ أم كلام مليء بالسجع تدعون أنه سماوي؟ أم ماذا؟ الموقع الذي أخذت منه السؤال والإجابة موقع إسلامي لشيخ الفواضل بن باز فأي حجج يمكن أن تأتي بها ومن أين؟ ما يثير الإستغراب أنكم ترون العفن وتشمون الروائح الكريهة تنبعث من تاريخكم وفي نفس الوقت تكابرون وتدعون أن الرائحة طيبة... فهل العيب في أنوفنا أم في أنوفكم المسدودة؟ أنا في إنتظار الحجج، إن إستطعت إيجادها بالطبع.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المرأة والكلب الأسود والحمار يقطعون الصلاة أو الدليل على تكريم المرأة في الإسلام / مالك بارودي
|