تحية للكاتبة الرائعة نهى الزبرقان المحترمة سيدتي مقالتك اماتتني ضحكا على هذا التصور الساذج البدائي لجهنم تذكرت على الفور عندما سئل صلعم هل جده عبد المطلب في جهنم لانه لم يسلم رغم دعمه وحمايته لصلعم هنا وجد نفسه في حرج شديد فوضعه في جهنم ولكن بالقسم السياحي الممتاز منها وقد انشأ الله هذا الجزء السياحي من جهنم وخصصه لجده ومن مميزات هذا القسم ان النار لاترتفع فيه كثيرا فالنار تصل الى ما دون الركبة المسكين اكيد سيبقى يركض ويتقافز الى الابد من لسعات النار اللهم احفظ لنا عقولنا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ربُ الرمال سيمارس التعذيب بلا رادع أو وازع يوم القيامة / نهى سيلين الزبرقان
|