يبدو لي أن مشكلتنا في عقليات بعض من يشعرون بالدونية تجاه الخواجا الغربي ذي البشرة البيضاء والعينين الزرقاوين. فكثير من مثقفينا يبقون مبهورين بكل ما يفعله هذا الوحش الغربي الذي لا يشبع من لحم الشعوب الفقيرة. ولذلك تجد بعض المثقفين وأصحاب اللحى يتطوعون لخدمته على الرغم مما يفعله في غزة وعلى الرغم من كل الفيتوات التي استخدحها الأمريكي لحرمان العرب من حقوقهم. لقد نسوا كل ذلك وظلوا يتبرعون لخدمته والانسحاق طواعية تحت قدميه وتصديق كذبة دعمه للديمقراطية والحريات وحقوق الإنسان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هيكل وتدمير سوريا وشعبها من اجل روسيا والصين / خالد الحروب
|