الاقتصاد العالمي وهو دائماً عالمي منذ أكثر من قرنين يشد على خناقه حت الاختناق نظام النقد العالمي القائم منذ إعلان رامبوييه 1975 حيث استعيض عن الذهب كغطاء للنقد بالدولار. وهكذا فإن جميع عملات العالم مدولرة
من هنا نقول أن مدعي السياسة يظل أجوف طالما لا يمتلك تفسيراً اقتصاديا لسياساته، طالما لا يحدد موقفه في معركة الصراع الطبقي
تسألني دائماً لماذا لا أحفل بشؤون بلداننا العربية لذلك أجيبك أن بلداننا العربية هي بلدان طرفية مشاكلها ليست قومية بل عالمية. الذين يقصرون اهتمامهم على قضايا بلدانهم هم الذين لديهم قصور في السياسة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأميّة في السياسة / فؤاد النمري
|