اليوم نثرو جثث الحافلتين التي اختطفوفها في حمص بعد ان نكلوا بها بكل وحشية هولاء السلفيين في حين ضمنا المعلقة رقم 2 تؤيد الذبح على الهوية عندما حتى ترفض التظاهر بالتمييز بين من يذبح على الهوية من السلفيين وبين من يدعي انه دفاع عن النفس من خطر القوات الحكومية .من هذه النماذج التي تدعو الى اي شي للوصول الى اهداف سياسية هي ذاتها الشخصية الانتهازية التي تبرر غدا الاستئثار بكل شي تحت حجة نحن من صنعنا هذا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اوباما يامر بشن هجمات ضد الجيش السوري دعما للجماعات الاخوانية السلفية المسلحة / خليل خوري
|