لقد سببت مغادرة اليهود للعراق حفر جرح عميق في ارواحنا ونفوسنا, ولذلك فان التفارب والتواصل معهم, وبضمنه ألأعتذار او خلافه, هو حاجة ماسة لنا من عراقيين غير يهود لأندمال جرحنا وتحقيق السلام والصفاء في نفوسنا. أنها حاجتنا نحن كعراقيين غير اليهود قبل ان تكون حاجة يهود العراق. اتمنى جدا مواصلتك ألأهتمام بهذا الموصوع الفائق ألأهمية والتفكير باطر او وسائل تنظيمية لأخراج الفكرة الى حيز الوجود. مع مودتي واحترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اعتذر من اطفال يهود العراق فهل تعتذر الحكومة العراقية؟ / دانا جلال
|