ماذا لو كانت المسيحية هي التي تكتسح؟! ولماذا الكل متهم بالتبشيرية، ولا يتهم الغرب أحدا بالأسلمة؟! ولماذا لا تستطيعون تقدير الآخرين، ولماذا لا تضعون نفسكم محل الآخرين، وإلى متى ستعيشون حالة الأستنفار والعنف، الناس مشغولة بالعلم والدب والبناء وانتم تفكرون ليل نهار كيف تنشرون أفكار لم تفهومها أنتم انفسكم ولا يوجد أتفاق عليها ختى الآن، ولا زالت مبهمة ومعناها في قلب الشاعر عثمان أبن عفان الذي مات تاركاً خلفه ألف عبد كان يملكهم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرجل المسلم....السيّد ابراهيم علاء الدين نموذجا! / وفاء سلطان
|